أخي كعكع: أرجو ذلك ولكن الواقع خلاف هذا وظاهر تصرفات أبو فهد ومؤسسة غدون آسف (درة غدون) كلها تدل على (الدجة) ولاحول ولاقوة إلا بالله
ولوكان عندهم دراهم ماباعوا المصانع واكتفوا بالتسويق فقط
وللمعلومية اليوم العصر اشتهيت أن آكل من حلالي ولو كان بقروش فذهبت إلى أكثر من سبع بقالات ضاربا البوري لإني تعبت من النزول سائلا البنغالي صديق فيه معمول أم صالح؟ وأفاجأ أنه يقول مندوب مافي يجي!!!!
وأما الدراهم فأنا مقتنع قناعة تامة أنهن وماودي أقول لكن هذي الحقيقة (رااااااااااحن)
وأقول لابو فهد تكفى ترا تكفى تهز الرجاجيل أبي قروشي والا نصهن ترا دجينا وطحنا بالحديد(سكراب)
من الدجة والله يستر على الي بيصير
أخوكم الشهاب