نافِذة ’

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

نفسى اتوب انا من الذنوب و اكون قريب من الله

كل لحظه وكل ثانيه اكون بقلبى معاه

وابقى راضى وهو راضى عنى يوم ملقاه

مشتاق قوى للـ الـقى ولوجه الكريم

عشمان قوى فى الدعاء انا عارفُه رحمن رحيم

بدعيك و بتمنى القبول بكل خير دعاك به الرسول

و مهما عدنا للمعاصى ح فضل برضو يا رب اقول

نفسى اتوب
نفسى اتوب
نفسى اتوب

انا من الذنوب و اكون قريب من الله



 
يامن يرى مد البعوض جناحها
.................في ظلمت الليل الهيم الاليل
ويرى مناخ عروقها في نحرها
................والمخ من تلك العظام النحل


فهل تتوقع انه لن يراك وانت تعصيه
 

قانون



لكل فعل x ردة فعل


ــــــــــــــــــــــ
خير x خير

شر x شر


عمل صالح x جنة

عمل طالح x نــار
 
@


إيميلي ما أدري وش جاوهـ وشكلة ,, أقول يمكن إنه متهكر ,,
تعالوا ع إيميلي الجديد ,, موجود بالفيس أو رسالة ع جوالي [@] ع طوول أرسل لك ,,


@
 
الصطل ، صطل ونا أخوك ^^ أيه والله



لكل داء دواء يستطاب به إلا

"


الحماقة (الدباشة) أعية من

"

يداويها
.
 
اني لمندهشٌ ممن نالوا مراكـزهم
.............وغيرهم قاعد وهم الذي درسوا
فترى الاجاهل قد طـالت اماكنهم
.............وهم في سابقهم رسبوا ومانجحوا
لكن((واسـطةً)) ظلـت ترافعهم
............ومن دونهم في مكائنهم جلسـوا
فياليت شعري ان حطت وظائفهم
............وياليت صدق ماضينا به التزموا

بقلمي اتمنى تعجبكم
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
.




ينتآبني [ شعور ]
بَ أنْ ثمّة شخص
يكرهني #
أو رُبمآ أذيتُه !
فَ رفع كفّه لِ السمآء
مُردّداً : أذآقكِ اللّه
. . / دآء [ الحنين ]
و وآفقت دعوتُه
أبوآب | السمآء : (
 
.


آنآديلَك و‘لا تَسمع‘
مَثل مَ‘ كَنت آنآديهَم

آمآنه بَس عَلمني ،، مَتى بتغَيب ؟
و‘لاتحكَي مَثل تالَي حَكاويهم !
ترآهَم كَلهم غَآبوا و‘ آنآ مَدري

كَذآ فجأه آنآ وهَم !
آصحَى مَ‘ الاَقيهَم !

آمآنه بَس عَلمني
مَتى بصحَى على‘ حَالي
و‘ آنآ لحَالي ، : (

 
.

لم أزل ارعى لهذا الحب غرسَه
رغم أن القلب قد أعلن يأسَه
لم يعد صوت حبيبي هامساً
مع اني ذوبتني منه همسَه
ثغرهـ ُالحالم ماعاد له
بسمة تغري شفاهي ان تمسه
يدهـ الثلج وكانت لهباً
حين احظى من عطاياهـ بلمسه​

.
 
إني لـ مشتاق إليها ,
و دمعتي لا تريد أن تسقط إلا بين جنبيها ,.

هي بكّةُ الغرّاء , و أنا مشتاقٌ إليها ..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
. ..لماذا الشقاء.. .

لماذا الشقاء
؟
لماذا
البكاء
؟
لما
نبحث عن الراحة فلا نجدها
؟
كيف
نترنح في أسارير النعيم ولا نفرح
ضيق ..
هم..
غم ..
عجز ..
خور..
كسل..
فيتجلا جواب كااشفاً غمة التسائلات

[ للَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ].
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى