كُناشةٌ وسَمتُها بـ | سُقيا غَيث |

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.






في ظل التوسع الثقافي أصبح لدى كثير من المثقفين أن يقول ما شاء فيما يشاء وقد تناسى قول الله تعالى ( تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا )​
 





إذا كان الهدف ( هامة ) كل شيء ؛ فإن الهمة تستنفر ، حتى تكون قريبة إلى الوصول للقمة !​
 







التفاوت على صعيد الحياة لا يحدث باختلاف القدرات وإنما في اختلاف الإرادة ؛ وعليها تكون العزيمة والوصول إلى الهدف !​
 





حينما تقوم كل دولة لابراز ثرواتها في بناء الأبراج الشاهقة ؛ فإنها زرعت في نفوس شعوبها أشكالاً من البؤس الإنساني !​
 




مقال قديم لنا في هذا المنتدى بعنوان ( الأدب الإسلامي وتيار التغريب )
نشرته أنذاك مجلة حياة للفتيات في عددها 142 لشهر صفر 1433هـ

A_sCERoCIAEIsoh.png


http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=257552
 

  • هناك وبين ركام موضوعك الراقي المشنوق , نعم كان راقيا وإن خالفتك في بعض أفكاره
    بيد أني اقترفت خطأ في حقه وليس في حقك أنت , فأنت أسمى من أن يطالك حرف عابث كحرفي
    ولأن بعضهم ظن أنك المعنية في ردي الذي مازال هناك يلوِّح بتعسي ونحسي
    ولأن موضوعك أصبح ضريحا تزوره عيني لا قلمي , وبعد تردد أتيت هنا لأعتذر وأبين ,,
    يعلم الله يا نبيلة أنني لا أعنيك أنتِ , بل كان ردي موجها لذاك المعرف الذي اقتبست كلامه
    أيّا كان من يقف خلفه

    دام قلمك معطاء يا فاضلة .
    .
 

  • هناك وبين ركام موضوعك الراقي المشنوق , نعم كان راقيا وإن خالفتك في بعض أفكاره
    بيد أني اقترفت خطأ في حقه وليس في حقك أنت , فأنت أسمى من أن يطالك حرف عابث كحرفي
    ولأن بعضهم ظن أنك المعنية في ردي الذي مازال هناك يلوِّح بتعسي ونحسي
    ولأن موضوعك أصبح ضريحا تزوره عيني لا قلمي , وبعد تردد أتيت هنا لأعتذر وأبين ,,
    يعلم الله يا نبيلة أنني لا أعنيك أنتِ , بل كان ردي موجها لذاك المعرف الذي اقتبست كلامه
    أيّا كان من يقف خلفه

    دام قلمك معطاء يا فاضلة .
    .





غفر الله لنا ولكم ورفع قدركم ، لكوننا لا نُقيم وزناً لطقوس سلوكيات تلك العضوية ، و حدود الغيبيات من أمرها ، كان مناط القياس أن نُقدّم طلبنا باحكام الإغلاق على الموضوع حتى لا تُكثّف الإضاءة على أحدهم افتعالا فيَظلِم ويُظلَم ، ويقيناً منا بأننا لن نفعل شيئاً في وسط هذا الضجيج !
( رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )
 




مهما انحرف الإنسان عن طريق الصواب تحت معايير غامضة ، يبقى أن هناك مؤشرات تُمكّنه من الوصول إلى الحقيقة (بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ )​
 





طبيعة الإلتزام يحفها رغبات وتطلعات تخالف مبادئها ، فتحتاج منا أن نزيدها إيمان ، و وعي ، وشعور بالمسؤولية تجاه التكاليف الشرعية ؛ لبقائها !​
 





منهج التقليد عند مجتمعنا لا يؤخذ إلا بإتباع الرموز الأجنبية ، بينما هو راسخ عندنا ويجري عليه تقليد الأباء والأجداد ؛ لكنه الهوى ، قاتله الله !

السلام عليكم "

فى الشكل الخارجى فقط "مسخ " ومن الداخل الجد والجده
شكر لكـ

دمتم بحب الله ""
 





الرفاهية الروحية التي يجدها الإنسان حينما يستشعر قول الحكيم سبحانه " وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً "على أنها قاعدة عامة في التعامل مع الناس !​
 
أطلق قرارك الصحيح من مصدر علمك الشرعي ووهج معرفتك المتنوعة ودراستك للتجارب المختلفة ، وامتلك أدوات الحكم الصحيح من ثقابة الرأي وعمق الفكرة وحصافة المنهج فإنه سيكون لمجتمعك موطى قدم تسير فيه على هدى وبينة وبرهان بلا تخبط أو تعسف ..
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى