عاد الأب من صلاة العيد , وكان بصحبته أبناؤه
ريان الأكبر ذو الخمسة عشر عاما
معاذ ذو الثمانية أعوام , وعمر ستة أعوام
كان باستقبالهم الأم وبناتها , هاجر ذات الأربعة عشر ربيعا
وميس , وغلا , ذوات العاشرة والثالثة
وعند اللقاء تصافح الأب والأم بكل برود وتكلف
ثم صافحت الأم ابنها...