المفاجأة المكروهيه في البدن تعيد حسابات الانسان
رأيت بعض من اصيب بأزمة في بدنه بصورة مفاجئه كاد معها ان يودع الحياة
في وجهه خوف وفي قلبه هلع وفي افكارة تشتت
اكتشف أن مسأله وجوده في الحياة ليست يقينه بل هي امر مظنون ومشكوك فيه
وفي هذه الحالة تبداء غريزه الموت بالعمل في نفس وعقل الانسان
واذا لم يكن لهذه الغريزه مهذب ديني يؤمن بالله ويعمل للاخره ويرى أن الحياة
ليست نهاية المشور بل هي طريق في مشور طويل يوصل الى الثواب العظيم
فسوف تستبد به هذه الغزيره حتى تشوش عليه راحته وكل حياته ..
وهناك ايضا مفاجات غير متوقعه في التعامل مع الناس وفي ظنونك بمن حولك
وهذه المفاجات بسبب لزلزله في الشخصيه واحكامها المعتاده